كــلـــيـــة
الـهندســـة

رسالة الكلية

  تتمثل رسالة كلية الهندسة في إعداد مهندسين قادرين على لعب دور فاعل في بناء مجتمع المعرفة الوطني، ورفد سوق العمل الهندسي المحلي بكوادر مؤهلة للمساهمة في عملية التطوير وإعادة الإعمار والتنمية المستدامة. كما تتطلع الكلية إلى تزويدهم بالمهارات اللازمة لاقتحام أسواق العمل الخارجية.

رؤية الكلية

  تتجسد رؤية كلية الهندسة بجامعة المنارة في الريادة العلمية والعملية المطلقة في إطار حركة تنافسية مع مثيلاتها المحلية والإقليمية خلال مواكبة التطورات التقنية الحديثة لتنهض بالمجتمع علمياً ومعرفياً وبنيوياً   .

أهداف الكلية

 تهدف كلية الهندسة بأقسامها العلمية كافة إلى إعداد مهندسين قادرين على لعب دور فاعل في بناء مجتمع المعرفة ورفد سوق العمل المحلي بكوادر مؤهلة للمساهمة في عملية التطوير وإعادة البناء والتنمية المستدامة. ويتحقق هذا الهدف من خلال: 

1.  قسم هندسة الروبوت والأنظمة الذكية:

 توطين تكنولوجيا الروبوت والتقنيات الذكية وإنعكاسها من خلال التطبيقات  المختلفة في المجالات الصناعية والطبية والخدمية......الخ.

2.  قسم هندسة الاتصالات:

 مواكبة التطورات العالمية السريعة في علوم الاتصالات بما يساهم في تلبية احتياجات المجتمع  المختلفة علمياً وصناعياً وصحياً......الخ ورفد سوق العمل بالخريجيين ذوي الكفاءة العلمية والعملية العالية من أجل تطوير البنى التحتية في مختلف المجالات.

3.  قسم  الهندسة المعلوماتية:

 المساهمة في توسيع الإدراك المعرفي في جوانبه الإدارية والاقتصادية والاجتماعية و أمن المعلومات كافة، إضافة إلى تطبيقات الحوكمة الإلكترونية من خلال إعداد خريجين ذوي كفاءات عالية.

 4.  قسم الهندسة المدنية:

 التحديث الدائم لعرض المعارف التقليدية في مجال الهندسة المدنية بما يضمن إعداد مهندسين قادرين على الاستمرار والمنافسة في سوق العمل المحلية والإقليمية. وإبراز أهمية تطبيقات الهندسة المدنية في الحفاظ على البنى التحتية وإعادة تأهيلها وتطويرها.

 إضافة إلى الاهتمام بشكل مميز بالبنى التحتية للمنطقة الساحلية بما يضمن المساهمة في التنمية المستدامة للبيئة الشاطئية,

5.  قسم الميكاترونيكس:

 يهدف قسم هندسة الميكاترونكس إلى توفير بيئة علمية تواكب التطور المستمر لعلوم هندسة الميكاترونكس التي تعنى بطرق تصميم وبناء نظم الميكاترونكس الحديثة بشقها الميكانيكي والكهربائي والإلكتروني بما فيها أجزاء التحكم الحاسوبية والمضمنة والنظم الكهروميكانيكية الدقيقة، وذلك عن طريق تحديث وتطوير أساليب التعليم ووسائله.